١- تسبب في قتل ٥١ مواطن سوداني في اكثر من ٨٠ مدينه وقريه خرجت تهتف بسقوطه.
٢- اعتقل الاف المواطنين السودانين رغما عن انف الدستور والقوانين التي تكفل لهم حريه التعبير.
٣- الهبت سياط زبانيته الاف المواطنين السودانين شباب وشياب ونساء واطفال.
٤- جرح واصاب المئات ولم يقدم لهم المساعدات الطبيه وطاردهم في المستشفيات.
٦- اطلق قنابل الغاز المسيل للدموع ما قيمته ملايين الدولارات كانت يمكن ان تسدد مديونيات شركات الادويه.
٧- اطلق كميات من الذخيره الحيه كانت قيمتها يمكن ان تحل مشكله اجور المعلمين المتراكمه
٨-كلف الدوله مليارات الجنيهات لاستعداد القوات كانت يمكن تشتري قمح للشهور القادمه.
٩- بدد مليارات الجنيهات في حشود وهميه وسفريات داخليه وخارجيه فاشله بحثا عن ارضاء ذاتي معدوم.
١٠-اعلن حاله الطواري في خمسه ولايات وعطل الدراسه والتعليم في كل الجامعات ومعظم المدارس وتسبب في اضراب معظم المعلمين وسجن بعضهم.
١١- ضرب وطارد واعتقل واذل الاطباء وتسبب في اضرابهم غير مكترث بصحه المواطنين السودانين.
١٢- داس الدستور والقانون وطارد واعتقل المحامين وتسبب في اضرابهم امام المحاكم.
١٣- نشر حاله من الذعر والهلع وانتهاكات حقوق المواطنين السودانين وايقافهم وتفتيشهم في الشوارع وضربهم دون مسوغ قانوني.
١٤- عاث فسادا في الارض واصبحت قواته ومليشياته تقتحم البيوت وتضرب وتقتل المواطنين في عقر بيوتهم.
١٥- اسس للفوضى وعدم احترام القانون ووجود سيارات بدون لوحات تحمل ملثمين مدججين بالاسلحه تجوب عاصمه البلاد.
١٦- شتم وهدد مواطنيه ووصفهم بالمخربين والمارقين والخونه وتغول على تفسير القرآن الكريم بتقنين قتل المتظاهرين بدعوى القصاص.
١٧- سمح لاعضاء حزبه بممارسه التهديد بكتائبه ومليشياته مهمتها المحافظه عليها وان ادى ذلك لموتها او موتنا.
١٨- هزم مؤسسات الشعب النظاميه كالجيش والشرطه بالتدخل في مهماتها وتوجييها لمصالحه ونزع هيبه الدوله وهيبه الاجهزه النظاميه وجعلها مثار كراهيه واحتقار الشعب.
١٩-شوه سمعه الوطن بمطاردته للمعونات والتسول باسم الشعب حتى اصبح الشعب السوداني مثار حديث العالم في الشحده والتسول وموضع صدقات وشفقه العرب وغيرهم.
٢٠- استعمل كل قوته لمحاربه شعبه الذي خرج مطالبا بالعيش الكريم والحريه والعداله وعدم الفساد.
٢١- وظف طاقه الدوله لدق اسفين بين الناس ورموزه الدينيه بمحاوله حشدهم في مظاهر كاذبه لدعمه.
٢٢- انتهك جنوده حرمات المساجد والمستشفيات والبيوت وضربوها بقنابل الغاز والرصاص الحي.
٢٣- رفض ان يستمع لدعوات العقلاء والحكماء والعلماء وحتى اعضاء حركته الاسلاميه بالتنحي وتجنيب البلاد والعباد الدمار والالم.
٢٤- تسبب في انهيار سوق العمل ومنع المواطنين من صرف مدخراتهم البنكيه.
٢٥- طارد واعتقل قاده المعارضه واتهمهم بالعماله والخيانه دون تقديمهم لمحاكمات او وجود دليل.
٢٦- حطم علاقات السودان الخارجيه بممارسته الابتزاز للدول للدعم المادي او التحول لمحور اعدائها وظهرت كميات مهوله لاموال لم تدخل خزينه الدوله.
٢٧- قمع وفصل من العمل كل من خالفه في مؤسسات الدوله او المؤسسات التي تأتمر بامره كالمستشفيات الحكوميه والقنوات الاعلاميه والشركات.
٢٨- مارس طباليه تكذيبا ممنهجا لتشويه الثوار ووصمهم بالتخريب والعماله وسمح بفبركه الاخبار والسيناريوهات التي تشوه معارضيه.
٢٩- سخر من احزاب حكومته التي فضت شراكتها معه لعدم التزامه بالاتفاقات التي اقسم علنا ان ينفذها كما هي ووصمهم بانهم احزاب هزيله لا اثر لها.
٣٠-مارس التضليل والتدليس بوصم الثوار بانهم شيوعين وبعثيين وبرر قمعهم وانكر على الحزبين حقهم الدستوري بمعارضته.
٣١- مارس التضليل والتلفيق للسودانين وزرع الفتنه والعنصريه وانتهاك حقوق الطلاب الدارفوريين بمسرحيه خليه عبدالواحد وانتهاك حقوقهم والتشهير بهم في القنوات الاعلاميه دون ان يعطوا الحق القانوني للدفاع عن انفسهم.
٣٢-ضرب بدعوات الشعب السوداني عرض الحائط في الحق باختيار قيادتهم بتعديله الدستور ليحكم مدى الحياه.
٣٣-رفض قبول جميع المبادرات والدعوات بمافيها دعوات العلماء والشيوخ لحق دماء الناس وتقديم المصلحه العامه على الخاصه لحفظ الدين والبلاد والعباد.
٣٤-سمح لقواته بدهس المواطنين في بيوت العزاء واطلاق الغاز المسيل للدموع وفض العزاء منعا لتجمع من يعارضونه.
٣٥-مارس الترهيب على اهل الشهداء لاجبارهم على التوقيع على شهادات وفاه مزوره لاتضع قواته في مسائله قانونيه.
٣٦- قدم شرفاء القوات النظاميه الذين رفضوا انتهاك القوانين والاعراف والاخلاق لمحاكمات قضت بفصل وسجن بعضهم.
٣٧- سمح لقواته بممارسه التخريب والتدمير بكسر وحرق سيارات المواطنين والبيوت بالغاء القنابل المسيله للدموع فيها .
٣٨- طارد واعتقل المصابين في المستشفيات وقام بحملات تفتيش للمصابين فيها.
٣٩- سمح بتدهور وانسحاب الشركات العالميه كشركات الطيران وسحب تراخيص عملها من السودان.
٤٠-قام بتهديد ومطارده المواطنين السودانين في الخارج وطلبهم بالانتربول كمجرمين ومحرضين.
٤١- انكر وقلل من الاحداث الدائره في السودان في العالم وبررها بمحاولات صغيره لاعاده استنساخ الربيع العربي الذي ايده في ايام حدوثه لتخويف الدول من انتشار الثوره اليها.
٤٢- قام باجبار القوات النظاميه لتصبح في استعداد دائم لشهر ونصف وارهاقها فقط لحمايته ومصالحه وحكمه دون الاكتراث لوضعهم ووضع اسرهم.
٤٣- لم يحاول ان يقدم اي حلول او اكتراث لحال وطنه ومواطنيه او تنازل حتى تاريخ اليوم.
#يسقط_بس
